صدمتني ! لعبة زومبي عالم مفتوح مع قصة وجرافيكي رهيب Lost Future للموبايل 2023
LOST FUTURE GAME
حارب الزومبي في عالم مفتوح في المستقبل القريب. قم بتعزيز مهاراتك وانهب واصنع الأدوات ضمن لعبة تتميز بقصتها العميقة ورسوماتها المتحركة المذهلة والواقعية، وكل ذلك على جهازك المحمول.
حاول البقاء على قيد الحياة بعد تسبّب هجوم الزومبي في نهاية العالم ضمن عالم لعبة مفتوح في المستقبل القريب. قاتل وطوّر مهاراتك القتالية، واستكشف وانهب واصنع الأدوات لتتمكن من هزيمة المصابين بأعدادهم الكبيرة. تمتّع برسومات خلاّبة عالية الجودة تعادل ألعاب الكونسول على جهازك المحمول. توغّل في أعماق القصة المليئة بالتشويق واكتشف أسرارها التي تقبع في سفوح جبال أبالاتشيان في خريف عام 2035.
- اختر بطلك وعزز قدراته لأقصى حد.
- حاول البقاء على قيد الحياة في الظروف القاسية واجمع الموارد وحاول البحث عن الطعام.
- اصنع الأسلحة والمعدات وشيّد ملجأك.
- قاتل كميات كبيرة من الموتى المتجولين.
استكشف الحياة ما بعد نهاية العالم وتعلم كل مهارات البقاء على قيد الحياة في لعبة المحاكاة المتميزة هذه.
- هدفك الرئيسي هو الهروب من الزومبي والبقاء على قيد الحياة مهما كان الثمن.
- تتعرض البشرية لخطر الانقراض بسبب هجوم المصابين. أصبح واقعنا الجديد هو معركة البشر ضد الزومبي. حاول أن تمنع نهاية العالم وشارك في الحرب ضد الزومبي!
الميزات الرئيسية:
- الزومبي
- العالم المفتوح
- المستقبل القريب والذكاء الصناعي
- القتال القائم على المهارات
- الرسوم المتحركة الرائعة
- رسومات عالية الجودة تعادل ألعاب الكونسول على جهازك المحمول
- قصة عميقة وأحداث تاريخية ترتبط بعالم اللعبة
- عناصر البقاء على قيد الحياة والقدرة على تصنيع الأدوات ومختلف العناصر الأخرى المتميزة
لا يمكن للحياة بعد هجوم الزومبي أن تكون سهلة. ستضطر في لعبة محاكاة البقاء على قيد الحياة هذه أن تتعامل مع الجوع والعطش وظروف أخرى لا يمكن تصورها، بالإضافة إلى فيروس غامض. سيجعلك الأموات المتجولون في حالة من الترقب الدائم، وليس من الضروري أن تشارك في جميع المعارك، ففي بعض الأحيان، سيكون من الأفضل أن تهرب من الزومبي. تذكر أن حياتك وحياة أحبائك معرضة للخطر، لذا كن حذراً!
استكشف مواقع متنوعة وأكمل المهمات واقتل الزومبي وحارب اللصوص أيضاً. استخدم جميع مهاراتك الخاصة بالبقاء على قيد الحياة لكشف القصة التي أدت إلى نهاية العالم بسبب الزومبي.
******************************
